الأحد، 30 أبريل 2017

مشروع التكفريين

مشروع التكفيريين أصبح واضحاً لا يخفى على أحد وهو أعلان الحرب على كل المقاومات والحركات التي تعلن العداء على #أمريكا و #إسرائيل .
وإلأ .. فهاهي فلسطين المحتلة أمامهم إذا كانوا يريدون الجهاد حقا .

حقل تجارب

أصبحت اليمن حقل تجارب للأسلاح الأمريكية
 الصنع وبجميع أنواعها ، والمنفذ أشقاءنا العرب المستعربه .
(لَنْ يَضُرُّوكُمْ إِلَّا أَذًى ۖ وَإِنْ يُقَاتِلُوكُمْ يُوَلُّوكُمُ الْأَدْبَارَ ثُمَّ لَا يُنْصَرُونَ) .

السبت، 29 أبريل 2017

عامان من العدوان

بالرغم من مرور عامان ، لم ينتهي عدوانهم
ولم ينفذ صبرنا ، ولم يوهنوا من عزيمتنا ،
والنصر بإذن الله حليفنا ✌

الخميس، 27 أبريل 2017

شعر لأخي الشهيد

ساكتب بالدما أبيات شعر                           
لاحكي عن حياة المخلصينا
لدين الله باعو كل نفس    
 لان الدين تاج المؤمنينا
أيا من سطر التقوى بكف           
وفي الاخرى سلاح الصادقينا
بهدي الله أفنى كل شر
وأحياء الأرض إيمانا ودينا
ولم يخش العماله في بلادي
ولم يخش اليهود الماكرينا
وضحى في صمود مستنيرا
بانوار الرجال المخلصينا
أيا شهدائنا لا لن نوالي
عميلا لليهود المجرمينا
سنبقى في ميادين التفاني
ونجتث الطغاة الظالمينا
فيا من شق للتاريخ نهجا
وعهدا بالدماء دنيا ودينا
بأنا للهدى نمضي أسودا
لان الحق سيف الفاتحينا
فيا من باع للرحمن نفسا
ويا من فك قيد المعتدينا
فأنتم في سماء العز فخر
وأنتم قدوة للثائرينا
وإن الله ناصرنا بهدي
وال البيت من رفعوا الجبينا

مقدمة إخبارية

مقدمة إخبارية للنشرة الرئيسة لقناة المسيرة ليوم الخميس 27-04-2017م

كمين نوعي في جيزان ينبئ عن كمائن محترفة تضرب الجيش السعودي تحت الحزام، وانكسار زحف شمال المخاء، وهجوم داعشي في البيضاء يرتد على عقبيه، وموسمٌ من المواجهات واعدٌ بالمفاجآت....إقليميا...وفي يومه الحادي عشر، كسر إضرابُ الأسرى الفلسطينيين قيودَ السجان، ليمتد إلى الضفة الغربية المحتلة معلنةً إضرابا عاما تضامنا مع مظلومية تَكاد أن تُنسى، ودعوة نحو تفعيل شتى أنواع المقاومة ضد احتلال طال أمده، وضد أنظمة استوطنت قصورَها عبريةٌ فاقعة..فهذه السعودية ومثيلاتها الخليجية باتت تجاهر بما كان محرما في الدين وخطا أحمر في السياسة، بتهليلها الفاجر بكل ضربة عدوانية تنفذها إسرائيل ضد سوريا..، وما كان لمملكة الشياطين أن تتجرأ لولا صمتُ الملايين عن عدوانها الغاشم وحصارها الظالم على اليمن، حتى بات من المسلمات لدى الرياض أن تدشن علنا عصر الوحدة والمصير المشترك مع تل أبيب، ..وبتقاسم الأدوار صار عنوان المرحلة لا مكان لأحد في هذه المنطقة إلا لمن استظل بالمظلة الأمريكية...وهو ما يفرض على الشعوب  أن تتيقظ وتستنفر وتحطم أغلالَ الطائفية والمذهبية، وتتخلص من هذا الوباء المنتشر بأموال النفط..لتنطلق بضميرها الحي، وفطرتها الإنسانية السليمة إلى رحابة الحرية وآفاق الكرامة..وبغيرهما ليس للإنسان أي قيمة، ولا للبشرية أي معنى.